الحوار بين الأديان

المسيحية والإسلام يدعوان إلى السلام


جعل قداسة البابا فرنسيس الحوار بين الأديان ركناً أساسياً من أركان حبريته. ولقد شدد مرارًا وتكرارًا على أن الحوار بين الأديان والمعتقدات، في عالم يزداد ترابطاً، هو علامة على العناية الإلهية للعصر، و"ترياق للتطرف" و"خدمة عاجلة ولا غنى عنها للبشرية جمعاء". وجد اهتمام البابا فرنسيس والكرسي الرسولي بالحوار مع الأديان والثقافات الأخرى، ولا سيما الإسلام، تعبيرًا عنه في السنوات الأخيرة في وثيقة الأخوّة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك، الموّقعة في أبوظبي في عام 2019، وفي المشاركة في ملتقى البحرين للحوار، خلال الرحلة الرسولية لشهر نوفمبر 2022.

اتبع الروابط أدناه لمعرفة المزيد: